يختفي التواضع بين ثنايا السطوع و العظمة. لستُ كلاسيكية لكنني فاخرة وقصرية.
أتخيل بأنني أعيش في قصور في مختلف الأقاليم. لكنني سعيد في قصري,
أحيا كل يوم مع كل اشراقة شمس
وأنا بانتظار من يقول أرغب في رؤيتك، وملامستك والشعور بك. في محلات أصيل للأثاث.
ارجو ألا تنسى! فإذا تابعت حساباتي في الإعلام الإجتماعي فقد تعترضك هدايا مفاجئة.